استغربت المجاهدة الرمز، جميلة بوحيرد، جرأة المخرجة الفرنكو مغربية “هدى بن يمينة” التي أقدمت ومن دون استشارة أو تواصل مع المعنية الأولى بالأمر على إخراج فيلم مستلهم من حياتها وبالضبط عن فترة سجنها إبان الاستعمار
22 حزيران (يونيو) 2017 وفي ختام بيانها، ناشدت جميلة بوحيرد الجزائريين التصدي لهذه الحملات التلفيقية، قائلة: «إنني أُشهِد الشعب الجزائري بأنني أعارض إنجاز أي فيلم أكون 26 كانون الثاني (يناير) 2020 امس بتونس المجاهدة الجزائرية جميلة بوحيرد، تقديرا لها ولدورها ودور المرأة ويؤدي أدوار البطولة في الفيلم الممثلون دريد لحام وصباح جزائري وشكران وصلت المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد إلى تونس للمشاركة في تظاهرة "أفلام المقاومة ومن الافلام المشاركة بالحدث فيلم "دمشق حلب" للمخرج باسل الخطيب و فيلم "مطر 18 شباط (فبراير) 2018 مصر تكرم المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد في الوطن العربي عنها، وعرضت الأفلام الوثائقية مشوار نضالها في فيلم عظيم حمل اسمها، مضيفة أننا نقول 20 كانون الثاني (يناير) 2020 وصلت المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد إلى تونس للمشاركة في تظاهرة بالحدث فيلم "دمشق حلب" للمخرج باسل الخطيب و فيلم "مطر حمص" للمخرج جود
16 كانون الثاني (يناير) 2020 معها بعد فيلم'جميلة بو حيرد' الذي تم إنتاجه عام 1958، ورغم أن الفيلم كان الفيلم كان ضدهم بشكل كبير، وفضح جرائمهم ضد الشعب الجزائري، أثناء 7 آذار (مارس) 2020 ولم تكن السينما غائبة عن تخليد صورة جميلة المناضلة، فقام المخرج المصري يوسف شاهين بإنجاز فيلم سينمائي عن جميلة بوحيرد ضمن حرب التحرير، Sep 6, 2014 - صورة من كواليس تصوير فيلم جميلة بوحريد 1959 الفنانة ماجدة مع المناضلة الجزائرية " زليخا إينال " رفيقة كفاح جميلة بوحريد . 16 كانون الثاني (يناير) 2020 المناضلة الجزائرية جميلة في فيلم "جميلة بوحيرد" للفنان الكبير محمود المليجى وماجدة، وعلقت إسعاد على الصورة قائلة: "وداعاً ماجدة، وداعاً يا الجميلة". 24 حزيران (يونيو) 2015 بعد إنجازه مجموعة أفلام تناول فيها الثورة الجزائرية، يدخل المخرج الجزائري فيلمه الجديد الذي سيتناول سيرة المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد. وكانت السينما المصرية قد تناولتها أيضاً في وقت مبكر (1958) في فيلم "جميلة" ليوسف شاهين.
مناضلة الجزائر جميلة بوحيرد تستنكر تصوير فيلم مغربي عن حياتها الجزائر ـ متابعات: استنكرت المناضلة الجزائرية، جميلة بوحيرد، تصوير فيلم مغربي عنها دون الحصول على موافقتها أو حتى مشاورتها جميلة بوحيرد الجزائرية هى المرأة التى صفق لها العالم طويلا محبة و اعتزازا و تقديرا ، هى ليست مجرد اسم رنان فى التاريخ العربى الجزائرى و لكنها رمز مضئ من رموز الكرامة العربية و الحرية الإنسانية ، جميلة من أبرز المناضلات استنكرت المناضلة الجزائرية، جميلة بوحيرد، تصوير فيلم مغربي عنها دون الحصول على موافقتها أو حتى مشاورتها بالموضوع. جميلة فيلم مصري تاريخي من إنتاج عام 1958، يحكي عن أحد أهم الشخصيات في تاريخ الجزائر وهي جميلة بوحيرد. الفيلم من إخراج يوسف شاهين وتأليف عبد الرحمن الشرقاوي، علي الزرقاني ونجيب محفوظ.الفيلم لم يحك قصة جميلة فقط بل عرض وقال مقرّبون من جميلة بوحيرد، لجريدة الشروق نيوز الجزائرية، إن بوحيرد تستنكر "إقدام بن يمينة على استلهام فيلم من حياتها دون أن تستشيرها"، وإنها ترفض أن يتم تصوير فيلم عنها دون أخذ موافقتها، كما نفى وزير الثقافة أنقذ «جميلة بوحيرد» من الإعدام، ثم تزوجها شاهراً إسلامه، وأنجب منها طفلين، وكان يستفز القضاء الفرنسي منشداً النشيد الوطني الجزائري أمام المحكمة الفرنسية. إنه المحامي المثير للجدل «جاك فيرجيس»، يفارق الحياة في باريس
استغربت المجاهدة الرمز، جميلة بوحيرد، جرأة المخرجة الفرنكو مغربية “هدى بن يمينة” التي أقدمت ومن دون استشارة أو تواصل مع المعنية الأولى بالأمر على إخراج فيلم مستلهم من حياتها وبالضبط عن فترة سجنها إبان الاستعمار
وقالت صحيفة "الشروق" الجزائرية الجمعة إن المناضلة جميلة بوحيرد استغربت "جرأة المخرجة الفرنسية-المغربية هدى بن يمينة التي أقدمت ومن دون استشارة أو تواصل مع المعنية الأولى بالأمر على إخراج فرضن أنفسهن على الساحة السياسية لتصبحن أسماء لامعة أبرزهن جميلة بوحيرد الجزائرية التى اعتبرت أيقونة ثورة التحرير الجزائرية، والمرأة التى صفق لها لعالم لدورها البارز فى مناهضة الاستعمار الفرنسى لبلادها . استنكرت المناضلة الجزائرية، جميلة بوحيرد، تصوير فيلم مغربي عنها دون الحصول على موافقتها أو حتى مشاورتها بالموضوع. الجزائر ـ «سينماتوغراف» عبّرت المناضلة الجزائرية، جميلة بوحيرد، عن غضبها واستنكارها من فيلم في مرحلة التحضير عن قصة حياتها وتجربتها. وعزت غضبها إلى عدم استشارتها قبل الشروع في إنتاج هذا العمل. ونقلت صحيفة "الشروق استغربت المجاهدة الرمز، جميلة بوحيرد، جرأة المخرجة الفرنكو مغربية “هدى بن يمينة” التي أقدمت ومن دون استشارة أو تواصل مع المعنية الأولى بالأمر على إخراج فيلم مستلهم من حياتها وبالضبط عن فترة سجنها إبان الاستعمار